اخبرينى كيف لى ان اصل لقلبك الحنون ،، وانا الذى لا اعلم لة باباً ولا مفتاحاً ...
انا وقد فرشت قلبى لك .. طريقاً ،، وسكناً ،، ووطنا ...
ولا اعلم طريق الوصول اليك ولا املك كلمات تجعلك تخبريننى اى الطُرق اسلك لاصل اليك ..
فهل لى ان اثيرك واقفز من فوق جسر حتى تُعجبين بى ..
تمنيت ان اكون بطلك يصفع رجلاً يغازلك حتى ترين غيرتى وحبى ...
افكر بطريقة بدائية كالافلام .. فهل لى ان التقيك واُصر على دفع عداد سيارتك عنك ..
ام شهماً يتبعك ليحميك ..
ماذا افعل وانا الضعيف الهزيل الذى لا يقوى على شيى ويريد حبك وقلبك ..
واين الطريق الى قلبك البعيد يانبضى ،، اخبرينى كيف لصغير مثلى فقير ان يصل الى قلبك الدافىء ..
هل اهيم حباً واتغنى باسمك كما فقد قيس عقلة لــ ليلى ..
ام كعنترة وشعرة لعبلتة ..
واين انا من عنترة وقيس ومن انا بين كلماتهم ،، وما ليلى وعبلة جانب جمالك يا مليكتى ..
فلا تناسبك كل كلماتهم فانت اروع واجمل وانقى من ليلى ومثيلاتها .. فلا الكلمات تناسبك ولا الروح تكيفك .
فهل لى ان اتغنى باسمك حتى تشعرين بحبى .. ام ستتعالى كلماتى حباً وشوقاً لك فقط ..
اى الطريق اسلك لاصل الى نبع حنانك حتى ارتوى ولا اهدأ ولا اشبع منك ومن حبك ..
فكيف للضائعين ان يكتفوا ببيت يأويهم ويصمتون ..؟
وكيف للمذنب ان يتوب ..
وكيف للزاهد ان يعتزل كل النساء الا انت .
اخبرينى هل انتظرك وانت عائدة لبيتك لعلك يوماً تبتسمين لى او تعطينى نظرة تأسرنى ..
هل للبائس الفقير مكاناً لديك ... وهل ستروى عطش فتاكى الحالم ..
اود فعل شيىء يكسبنى قلبك فى محاولاتى الكثيرة فكيف لى ..
اود ان اُسرق لك نجوم السماء واضعها بين يديك ،، وان اخطف القمر بليلتة واخبئة لديك ..
فلا قمر لسمائى ولا نجوم تضيىء حياتى سواك انت يا انت ..
لا شيى املكة سوى آهاتى ووحدتى وحلمى الذى لا ينتهى بك .. فيا طبيبتى اى الطُرق اسلك ؟؟
فــ انا احــبــــك واحـــبــك واحـــبــك حد الثمالة ولا تدرين ..
انا لم تزعجنى امرأة قدر ما ضاقت علىٍ دنياى حين وجدتك .. هذا قلبى الصلب يذوب بحبك ويهتف شوقاً يا مليكتى ..
وقد ثار قلبى وتمرد واقسم الا يرضى الا بك والوصول اليك .. فهل ستقبلين قلباً اوجعتة الظنون ؟؟
تلك رسائلى لك علك تلتقيها يوماً بدروبك .. وعلنى اجد طريقى اليك يا اميرة كل النساء .
انا وقد فرشت قلبى لك .. طريقاً ،، وسكناً ،، ووطنا ...
ولا اعلم طريق الوصول اليك ولا املك كلمات تجعلك تخبريننى اى الطُرق اسلك لاصل اليك ..
فهل لى ان اثيرك واقفز من فوق جسر حتى تُعجبين بى ..
تمنيت ان اكون بطلك يصفع رجلاً يغازلك حتى ترين غيرتى وحبى ...
افكر بطريقة بدائية كالافلام .. فهل لى ان التقيك واُصر على دفع عداد سيارتك عنك ..
ام شهماً يتبعك ليحميك ..
ماذا افعل وانا الضعيف الهزيل الذى لا يقوى على شيى ويريد حبك وقلبك ..
واين الطريق الى قلبك البعيد يانبضى ،، اخبرينى كيف لصغير مثلى فقير ان يصل الى قلبك الدافىء ..
هل اهيم حباً واتغنى باسمك كما فقد قيس عقلة لــ ليلى ..
ام كعنترة وشعرة لعبلتة ..
واين انا من عنترة وقيس ومن انا بين كلماتهم ،، وما ليلى وعبلة جانب جمالك يا مليكتى ..
فلا تناسبك كل كلماتهم فانت اروع واجمل وانقى من ليلى ومثيلاتها .. فلا الكلمات تناسبك ولا الروح تكيفك .
فهل لى ان اتغنى باسمك حتى تشعرين بحبى .. ام ستتعالى كلماتى حباً وشوقاً لك فقط ..
اى الطريق اسلك لاصل الى نبع حنانك حتى ارتوى ولا اهدأ ولا اشبع منك ومن حبك ..
فكيف للضائعين ان يكتفوا ببيت يأويهم ويصمتون ..؟
وكيف للمذنب ان يتوب ..
وكيف للزاهد ان يعتزل كل النساء الا انت .
اخبرينى هل انتظرك وانت عائدة لبيتك لعلك يوماً تبتسمين لى او تعطينى نظرة تأسرنى ..
هل للبائس الفقير مكاناً لديك ... وهل ستروى عطش فتاكى الحالم ..
اود فعل شيىء يكسبنى قلبك فى محاولاتى الكثيرة فكيف لى ..
اود ان اُسرق لك نجوم السماء واضعها بين يديك ،، وان اخطف القمر بليلتة واخبئة لديك ..
فلا قمر لسمائى ولا نجوم تضيىء حياتى سواك انت يا انت ..
لا شيى املكة سوى آهاتى ووحدتى وحلمى الذى لا ينتهى بك .. فيا طبيبتى اى الطُرق اسلك ؟؟
فــ انا احــبــــك واحـــبــك واحـــبــك حد الثمالة ولا تدرين ..
انا لم تزعجنى امرأة قدر ما ضاقت علىٍ دنياى حين وجدتك .. هذا قلبى الصلب يذوب بحبك ويهتف شوقاً يا مليكتى ..
وقد ثار قلبى وتمرد واقسم الا يرضى الا بك والوصول اليك .. فهل ستقبلين قلباً اوجعتة الظنون ؟؟
تلك رسائلى لك علك تلتقيها يوماً بدروبك .. وعلنى اجد طريقى اليك يا اميرة كل النساء .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق