Translate

الجمعة، 29 مارس 2019

فُسد الذوق العام وإنتهي كل شيء..
في قطعة موسيقية وفي لحن وفي اغنية للروح..
في الملبس والمأكل والقراءة..
فسد ذوق الرجال في النساء وفسد ذوق النساء في الألوان..  فسد ذوق ساكني الأجساد وفسدت الأرواح وما يُثير الاشمئزاز فالنفس أصبح يُثنىٰ عليه خيراً.
ألا لعنة الله على التكنولوجيا ألا لعنة الله على بلادنا وذوقها وساكنيها الاغبياء. 

هناك تعليقان (2) :

  1. انا خايف بعد ده كله تتجوز واحدة غبية ����

    ردحذف
    الردود
    1. ما بيهتمش بالحاجات دي غير الستات فأنتي خايفة مش خايف ، ثم إن نادر جدا وجود الستات الذكية فمتخافيش انا متفهم الوضع.

      حذف