اين انت ابها الحلم استيقظت فلم اجد سوى بقاياك تعلق بقلبى وشيىء من رائحتها بفؤادى!
راودتنى تلك الجميلة ، ذات الوجة الملائكى الذى لم ارة فى هذة الدنيا
راودتنى فى احلامى بعدما كانت بمخيلتى!
لم اصحوا هنيئاًَ يوماً قط مثل هذا اليوم
فأين انت ايــها الملاك؟!
جائتنى وقفت امامى وقالت انا ايضا احبك ولا احد سواك
كنت خائفاً كشفت وجهها،،فيـــــــــاربـــــى رحـــــمــــــــــــا ك
خجل القمر يا فتاتى،،كانت هى من رسمتها بخيالى ولم القاها بالدنيا
مدت زراعيها على كتفى وكررتها احبك فلم استطيع الرد! فقط كنت فرحاً
تركتنى وذهبت حينما اردت الذهاب ورائها ايقظنى صوت المنبة!!! فلم افتح جفنى ولكنها قد رحلت
فتباً وسحقاً لذلك،لم اكن اريد ان استيقظ من حلمى ذهب ولم اعد دراياً اين اجدها فيالتها تعود باحلامى
مرة اخرى...
تمنيتها فكرة،ثم خاطرة،فصارت بخيالى،واصبحت باحلامى؟!
فيالتها تعود وياليتها تصير حقيقة وتكون بتلك الدنيا ولم القاها وارها بعد
فقسماً لن انسى ذلك الوجة ولن احب غيرك حتى ولو بخيالى ولقاءنا كان باحلامى
فقط يكفينى بأنة لك يا ذات الوجة الملائكى ....يا ملاكى
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق