إلى متى ستظل روحي تشتاق لماض الإنسان الاول إلى الأرض والماء وبساطة الروح واليقين .. إلى حياة دون صخب دون تكنولوجيا ودون تقدم ، إلى الحكايات وهيبة الرجال وحكمة الكُهَّل ، إلى الحزن حين يصير حزناً وإلى الفرح متى ما صار فرحاً ، إلى الطبيعة دون إصطناع..
متى أعود إلى روحي وجسدي الأول ، لا أمل هنا! لربما كان في حياة أخرى حين تُغمض العينان للأبد استعداداً للرحيل وللسفر.. إلى بلاد العجائب ربما وإلى الهدوء .
متى أعود إلى روحي وجسدي الأول ، لا أمل هنا! لربما كان في حياة أخرى حين تُغمض العينان للأبد استعداداً للرحيل وللسفر.. إلى بلاد العجائب ربما وإلى الهدوء .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق