وآخر كان لي معه من الطفولة شئ كثير ... كان رغم فرق عقيم يحبني ويخبر من هنا وهناك انه يُحبني ...
حين صدفة كان يمد يده بحفاوة وحب وابتسامة ...
وهذا الآن يلبس ثوبه الجديد ... كي يُدفن ..
كي يذهب في هذا الطريق المخيف كما سبقه إليه أخاه ..
جنة ونعيم يا الله .. اللهم رحمتك .
حين صدفة كان يمد يده بحفاوة وحب وابتسامة ...
وهذا الآن يلبس ثوبه الجديد ... كي يُدفن ..
كي يذهب في هذا الطريق المخيف كما سبقه إليه أخاه ..
جنة ونعيم يا الله .. اللهم رحمتك .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق